بكج سياحي ذهبي إلي جورجيا 10 ليالي

بكج سياحي ذهبي إلي جورجيا 10 ليالي
تعد جورجيا واحدة من أجمل الوجهات السياحية التي تجمع بين سحر الطبيعة البكر وتنوع التضاريس، من القمم الثلجية في جبال القوقاز إلى السهول الخضراء والشلالات الساحرة والأنهار الجبلية المتدفقة. كما تمتاز بجو معتدل، وقرى عريقة تحافظ على تراثها ومدن حديثة تنبض بالحياة، مما يجعلها وجهة مثالية لمحبي المغامرة والاسترخاء على حد سواء.
ولأن السفر إلى جورجيا يحتاج إلى تخطيط ذكي وتجربة مميزة، تقدم لكم شركة أبو فارس للسفر والسياحة برنامجها الذهبي المصمم خصيصا ليرسم لكم ملامح تجربة سياحية متكاملة.
تقدّم الشركة باقات شاملة تشمل حجوزات فنادق منتقاة، وتنقلات خاصة بسائقين محترفين، وبرامج يومية موزونة بين الطبيعة والتراث والأنشطة الترفيهية، إلى جانب مرشدين ناطقين بالعربية لضمان أقصى درجات الراحة والوضوح طوال الرحلة. وبفضل شبكة شركائها المحليين وخبرتها في تصميم المسارات، تركز أبو فارس على التفاصيل الصغيرة التي تصنع فرقًا كبيرًا: بخبرة عملية وفريق متمرس، ترسخ أبو فارس مكانتها كشريك سفر موثوق في الأسواق العربية، يقدم حلولًا مرنة وعروضًا موسمية تنافسية دون التفريط في معايير الأمان والرفاهية—ليحصل المسافر على تجربة راقية، منظمة، وذكرى لا تُنسى من لحظة الحجز وحتى العودة.
من اختيار توقيت الزيارات لتجنّب الازدحام، إلى اقتراح مطاعم وتجارب أصيلة تقدّم نكهة الوجهة الحقيقية.
تفاصيل بكج سياحي ذهبي إلي جورجيا 10 ليالي
برنامج جورجيا الذهبي لمدة أحد عشر يوما وعشر ليال من تنظيم شركة أبو فارس للسفر والسياحة هو تجربة متكاملة صممت بعناية لتمنح المسافر مزيجاً متوازناً بين سحر الطبيعة وعمق التاريخ ورفاهية الإقامة وسلاسة التنقلات.
تفاصيل العرض
اليوم الأول:
يصل المسافر إلى مطار تبليسي الدولي حيث يكون فريق الاستقبال بانتظاره عند بوابة القادمين حاملاً لافتة تحمل اسمه كي لا يضيع عليه الوقت في البحث أو الاستفسار. ما إن يخرج إلى بهو المطار حتى يجد السائق الخاص به مستعداً لمرافقته بسيارة حديثة مهيأة بالمعايير المريحة من تكييف مناسب ومقاعد واسعة وماء للشرب. على امتداد الطريق من المطار إلى مقر الإقامة يتلقى الضيف ترحيباً تعريفياً بالعاصمة تبليسي وبمواعيد البرنامج والملاحظات التنظيمية مثل مواعيد التجمع وأساليب التواصل العاجل مع منسق الرحلة. يصل المسافر إلى الفندق الذي تم اختياره بعناية وفق موقع مركزي أو هادئ بحسب تفضيلاته المسبقة التي جرى جمعها وقت الحجز ثم يُنجَز تسجيل الدخول بسهولة بمساعدة المرافق اللوجستي. يتسلم الضيف غرفته ويأخذ قسطاً من الراحة بعد الرحلة الجوية ثم إن رغب بالخروج لتمشية قصيرة يرشده الفريق إلى أقرب المقاهي والمطاعم والمحال وإلى المسارات المناسبة لاستكشاف محيط الفندق بكل أمان. في المساء يقدم المنسق اجتماعاً تعارفياً اختيارياً يشرح فيه تفاصيل اليوم التالي ويجيب عن الأسئلة المتعلقة بالعملة المحلية وخيارات الاتصالات وبطاقات البيانات ونصائح عامة تخص المناخ والملابس المناسبة.
اليوم الثاني:
يبدا باكرا مع إفطار فندقي متنوع ثم تنطلق جولة استكشافية شاملة في تبليسي العاصمة. تزور الجولة أحياء تاريخية تحكي قصص المدينة منذ قرون وتوثق تداخل الثقافات فيها ثم تصعد إلى قلعة ناريكالا التي تقف على ربوة تشرف على المدينة بمشهد بانورامي يعانق الأبراج والبيوت المعلقة والأنهار المتلوية. بعد التقاط الصور والاستماع إلى شرح المرشد عن تاريخ القلعة ودورها الدفاعي في الحقب الماضية يتواصل المسير نحو الحي القديم حيث الأزقة الحجرية والبيوت الخشبية ذات الشرفات المطرزة والنوافذ المزخرفة. تمر الجولة عبر جسر السلام ذي التصميم الزجاجي الحديث الذي يربط ضفتي نهر كورا ويشكل رمزاً عمرانياً معاصراً تتجاور فيه الحداثة مع التراث. تتابع الرفقة باتجاه الحمامات الكبريتية الشهيرة في أبانوتوباني حيث يتعرف الضيوف إلى تقاليد الاستشفاء الحراري وإرث الاستحمام القوقازي ثم يتاح لمن يرغب منهم حجز جلسة خاصة في وقت لاحق من اليوم للاستمتاع بتجربة الاسترخاء. بعد استراحة غداء في مطعم محلي يقدم أطباقاً جورجية أصيلة يعود الفريق ليستكشف كنائس أثرية وأسواقاً للحرف اليدوية وورشاً صغيرة تصنع الخزف والمنسوجات والعسل الطبيعي. في المساء يقترح المرشد برنامجاً اختيارياً يتضمن ركوب التلفريك أو حضور عرض فولكلوري قصير يعرض رقصات قوقازية على أنغام موسيقى تراثية.
اليوم الثالث:
تتجه القافلة شرقاً نحو إقليم كاخيتي المعروف بكونه عاصمة النبيذ الجورجي ومنبعه التاريخي. الطريق إلى كاخيتي يأخذ الزائر عبر تلال رقيقة وبساتين كروم تمتد حتى الأفق فتبدو الطبيعة وكأنها سجادة خضراء مزخرفة بظلال الكروم وأكواخ المزارعين. عند الوصول إلى إحدى مزارع العنب التقليدية يستقبل المزارع الضيوف بابتسامة ريفية صافية ويبدأ بشرح مراحل صناعة النبيذ وفق الطرق الجورجية التي تستخدم أواني الكففري الفخارية المدفونة تحت الأرض لحفظ العصير وتخميره وفق درجات حرارة مستقرة. يتعرف الضيوف إلى أدوات العصر القديمة والحديثة ويطلعون على غرف التخزين وعينات من الأصناف المتعددة ثم تُقدم جلسة تذوق منظمة لعدد من الأنواع غير الكحولية أو بدائل من العصائر الطبيعية بحسب رغبة الضيوف واحتراماً لتفضيلاتهم. بعد ذلك تتحرك المجموعة لزيارة بلدة سغناغي ذات الإطلالة على وادي ألازاني لتجربة شوارعها المرصوفة بالحجر وأسوارها التي تحيط بها بطابع حصني تاريخي مع فسحة للصور والتسوق من متاجر الدمى والمنسوجات والمنتجات المحلية. مع انتهاء النهار يعود الفريق إلى تبليسي أو ينتقل إلى فندق ريفي حسب إعدادات الحجز لتناول عشاء هادئ في أجواء قروية أنيقة.
اليوم الرابع:
ينصرف البرنامج إلى التنزه الطبيعي حول بحيرة لوبوتا أو إحدى البحيرات الجبلية الهادئة حيث يجد الزائر الماء الساكن يعكس زرقة السماء وخضرة الأشجار في لوحات بصرية بديعة. يبدأ اليوم بنزهة مشي لطيف على الضفاف يتخلله تفسير من المرشد للبيئة النباتية والحياة البرية في المنطقة ثم يستمتع المسافرون بركوب قوارب قصيرة آمنة أو دراجات مائية خفيفة إن كانت الظروف الجوية مناسبة. بعد الاستراحة يواصل الفريق طريقه إلى منطقة شلالات قريبة حيث يتيح المسار السير بين صخور ملساء ومجارٍ مائية صغيرة تسمح بالتقاط صور تتراقص فيها قطرات الماء وتنتشر فيها نسمات باردة تنعش الحواس. يهيئ الدليل نقاطاً للجلوس وتناول وجبة خفيفة ريفية ثم يعود الجميع في وقت مناسب إلى مقر الإقامة للاسترخاء والاستعداد ليوم جديد.
اليوم الخامس:
يكرس لزيارة متسخيتا العاصمة التاريخية القديمة لجورجيا حيث يلتقي التاريخ بالدين في معالم خالدة. يصل الضيوف أولاً إلى دير جفاري الجاثم على تلة تتيح رؤية التقاء نهرين في أسفل الوادي وتكشف من علٍ مسطراً واسعاً من حقول وتلال وأنهار. يقدم المرشد سرداً لعمر الدير ودلالاته المعمارية وكيف أن شكل الكنيسة وأقواسها يحمل بصمة الطراز القوقازي الأول. ثم تتجه المجموعة إلى كاتدرائية سفيتيتسخوفيلي إحدى أعرق الكاتدرائيات في المنطقة لتتأمل في نقوش جدرانها وقبابها العالية وأيقوناتها ومحيطها الذي يعج بدكاكين صغيرة تبيع التذكارات والمشغولات اليدوية. بعد الجولة الثقافية يتاح للضيوف وقت لتناول الغداء وتذوق خبز الشوتي المخبوز في التنور المحلي ثم يعودون نحو العاصمة في نهاية اليوم وقد تنامت في نفوسهم صلة بالتاريخ الحي.
تصفح أيضا: أماكن سياحية في باتومي
اليوم السادس:
هو يوم الطبيعة المفتوح حيث يتحرر المسافر من صخب المدن لينغمس في أحضان الجبال. ينطلق الفريق صباحاً إلى سفوح مكسوة بغابات صنوبر وبلوط وأشجار فاكهة برية ثم يقيم مرشدو الرحلة وقفة تعريفية بتعليمات السلامة في المسير الجبلي وكيفية التعامل مع تغيرات الطقس المفاجئة في المناطق المرتفعة. يبدأ مسار المشي على وتيرة هادئة تناسب مختلف مستويات اللياقة مع توقفات قصيرة للشرب والتقاط الصور واستشعار الروائح العشبية المتطايرة في الهواء. عند منتصف النهار يصل الجميع إلى فسحة مخصصة لإعداد وجبة ريفية بسيطة تضم منتجات محلية طازجة ويجري تعريف الراغبين بأساسيات إعداد القهوة والشاي على نار هادئة في الطبيعة. بعد الاستراحة تُتاح أنشطة خفيفة مثل الرماية الآمنة أو ركوب الخيل إن توافرت في الموقع المرخص أو الاستلقاء على بساط عشبي لقراءة كتاب أو التأمل. يعود الفريق قبيل الغروب إلى الفندق لتنعم الأجساد بنوم عميق بعد يوم مفعم بالأكسجين النقي.
اليوم السابع:
يذهب بالمسافرين إلى كازبجي حيث تعلو قمم القوقاز وتبدو الثلوج على رؤوس الجبال حتى في فصول دافئة أحياناً. الطريق شمالاً عبر الطريق العسكري الجورجي يعد نفسه رحلة في قلب التضاريس إذ تتبدل المناظر من وديان ضيقة إلى بحيرات صغيرة إلى جسور حجرية. تتوقف المركبات في نقاط ذات إطلالات فريدة لالتقاط صور للوديان الملتفة ولمزارع النحل الصغيرة التي تنتج عسلاً نقياً. عند الوصول إلى محيط جبل كازبيك الشامخ يستقل الضيوف مركبات مناسبة للتضاريس للوصول إلى موقع كنيسة غيرغيتي الثالوثية التي تقف على مرتفع شاهق كأنها حارس للسماء. هناك تتاح لحظات صمت مطبوعة برهبة المشهد وهدوء الهواء البارد ثم يستمع الجميع إلى نبذة عن القرية الجبلية وحياة سكانها بين الصيف والشتاء. بعد الغداء في بيت ضيافة محلي يعود المسافرون مفعمين بمناظر ستبقى عالقة في الذاكرة.
اقرأ أيضا: أفضل برنامج ذهبي لجورجيا
اليوم الثامن:
يتجه المسار إلى مدينة غوري حيث تكتسب الرحلة بعداً تاريخياً إضافياً. تتجول المجموعة أولاً في مركز المدينة الهادئ ثم تتحرك نحو موقع أووبليستيسي المدينة الصخرية المنحوتة في التلال الكلسية والتي تضم كهوفاً وممرات وغرفاً ومخازن كانت تشكل نواة حضرية قبل قرون طويلة. يتنقل الزوار بين الغرف الحجرية يستمعون إلى شرح عن الحياة اليومية القديمة وأساليب التخزين والتبادل التجاري ومسارات الدفاع الطبيعي التي وفرتها التكوينات الصخرية. بعد الجولة الحفرية التاريخية يعود الفريق إلى أقرب بلدة لتناول وجبة تقليدية ثم تصحبهم الحافلة نحو مقر الإقامة تحضيراً لانتقال ساحلي في اليوم التالي.
اليوم التاسع:
يشهد الانطلاق إلى باتومي جوهرة البحر الأسود حيث يختلف المزاج العام للمدينة بين حداثة عمرانية ساحلية وحدائق وارفة وواجهة بحرية حيوية. عند الوصول تبدأ الجولة على مهل في البوليفارد الممتد بمحاذاة الشاطئ حيث تتوزع منحوتات فنية عصرية ومساحات للدرّاجات وأكشاك آيس كريم ومقاهٍ مطلة على الماء. يتعرّف الزوار إلى ساحة أوروبا ذات المباني المرممة على طراز كلاسيكي حديث وإلى ساعة فلكية تتلألأ عند الغروب. ثم يتجهون إلى الحديقة النباتية القريبة التي تجمع تنوعاً نباتياً مدهشاً من أقاليم مناخية عدة فتتحول الجولة فيها إلى درس ممتع في الجغرافيا الحية. مع حلول المساء يقترح المنسق خيارات عشاء بين مطاعم بحرية تقدم صيد اليوم ومطاعم عالمية تناسب الأذواق كافة.
اليوم العاشر :
يخصص للراحة والاستجمام على شاطئ البحر الأسود حيث يقوم الضيوف بعد الإفطار بالمشي على الرمال الداكنة الملساء أو الاسترخاء على المقاعد المظللة مع نسيم رطب لطيف. لمن يرغب بأنشطة أكثر حيوية تتوفر رياضات بحرية خفيفة بإشراف مرخص كما يمكن ترتيب رحلة قارب قصيرة على طول الواجهة البحرية لمشاهدة أفق باتومي من زاوية مائية مغايرة. بعد الظهر يفتح الوقت للتسوق من المراكز التجارية والبازارات المحلية التي تعرض منتجات جلدية ومعلبات فاكهة وجوزاً وتوابل وهدايا تذكارية ساحلية.
اقرا ايضا: جورجيا للعوائل
اليوم الحادي عشر:
يكون مكرساً لإجراءات العودة حيث تُنظم حقائب المسافرين مسبقاً وفق إرشادات الوزن المسموح به وتتم مراجعة الوثائق والتذاكر وحجوزات مقاعد الطائرة. يصل السائق في الموعد المحدد ويجري تسجيل المغادرة من الفندق بسلاسة ثم تنطلق المركبة نحو المطار عبر طريق مختارة تضمن الوصول المريح قبل موعد الإقلاع بوقت كاف. عند بوابة المغادرة يودع فريق أبو فارس ضيوفه متمنين لهم عودة حميدة وقد غادروا وهم يحملون في ذاكرتهم صوراً للجسور الزجاجية والقمم الثلجية والبحيرات الهادئة والأسواق العتيقة وروائح الخبز الريفي وأصوات الموسيقى القوقازية التي رافقتهم في أمسيات المدن.
يشمل البرنامج الذهبي خدمات متكاملة تضمن إقامة مريحة في فنادق مختارة بعناية بين فئة أربع وخمس نجوم بحسب المتاح الموسمي مع إفطارات يومية غنية وتسهيلات خاصة للعائلات والأطفال وتوفير تنقلات خاصة بمركبات حديثة يقودها سائقون محترفون مدربون على الطرق الجبلية وحسن التعامل مع الضيوف. يتوافر مرشد عربي مرافق في الجولات الأساسية لضمان وضوح المعلومات والتنظيم الدقيق كما توفر الشركة دعماً متواصلاً على مدار الساعة لمعالجة أي مستجدات أو طلبات خاصة من تعديل مواعيد أو إضافة أنشطة اختيارية أو ترتيبات احتفالية صغيرة للمناسبات. يتم تصميم وتيرة الأيام بحيث تحفظ توازن الطاقة بين الاستكشاف والراحة وتراعي الفروقات الفردية في الاهتمامات ومستويات اللياقة وتتيح في الوقت ذاته اكتشافاً حقيقياً لروح جورجيا من العاصمة إلى القرى الجبلية ومن المدن الساحلية إلى المواقع الأثرية.
ما الذي يشمله العرض وما لا يشمله
جميع العروض تشمل
- الإقامة في فنادق فاخرة شاملة الإفطار بوفيه
- برنامج يومي ممتع يشمل زيارة أشهر المعالم السياحية
- سائق خاص مع سيارة خاصة لخصوصية العائلة
- شرائح إنترنت لامحدود
- الاستقبال والتوديع من وإلى المطار
- وثيقة تأمين سفر طبية دولية مجاناً
- دعم وخدمة عملاء باللغة العربية طوال الرحلة
- تسجيل الدخول إلى الفنادق الساعة 3:00 عصراً
- تسجيل الخروج من الفنادق الساعة 12:00 ظهراً
العروض لا تشمل
- تذاكر الطيران الدولية
- وجبتي الغداء والعشاء
- أسعار الأنشطة والفعاليات الاختيارية
بهذا العرض الذهبي الممتد لأحد عشر يوما وعشر ليال تضع شركة أبو فارس للسفر والسياحة بين يدي المسافر تجربة متكاملة تُجيد الموازنة بين سحر الطبيعة الجورجية وعمق تاريخها ودفء ضيافتها، ضمن تنظيم احترافي يعتني بالتفاصيل الصغيرة قبل الكبيرة ليحول الرحلة إلى حكاية شخصية ثرية بالصور واللحظات والذكريات. لقد صيغ البرنامج بعناية ليوفر تنقلات مريحة وإقامة فاخرة وبرنامجاً يومياً مرناً يستجيب لتنوع الأذواق والاهتمامات، مع مرشدين متمرسين ودعم متواصل يضمن راحة البال منذ لحظة الحجز وحتى لحظة العودة.
شركة أبو فارس
تؤمن شركة أبو فارس بأن السفر ليس مجرد انتقال بين مدن ومعالم، بل هو خبرة إنسانية تعيد وصل المرء بذاته والعالم من حوله. لذلك جاءت باقاتها لتجسد قيم الأمان والشفافية والالتزام بالجودة، وتقدّم للمسافر ما يستحقه من رعاية واهتمام دون تعقيد أو مفاجآت غير محسوبة. ومع هذا المستوى من العناية والمرونة، يصبح استكشاف جورجيا رحلةً سلسةً مفعمةً بالإلهام، حيث تتجاور القمم الثلجية والبحيرات الهادئة والبلدات التاريخية في مشهد واحد، وتتكفّل أبو فارس بأن يكون لكل يوم نبضه الخاص ومعناه.
إن اختيار شركة أبو فارس للسفر والسياحة هو رهانٌ على الشريك الذي يفهم توقّعات المسافر العربي ويترجمها إلى تجربة واقعية محسوبة بعناية، تجمع الجودة بالقيمة، والراحة بالاكتشاف، لتعود الذكريات أجمل مما خُطّ في الخيال. وإذا كانت جورجيا قد فتحت قلبها لزوارها، فإن أبو فارس تتكفّل بأن تكون الدليل الأمين إلى أجمل ما فيها.
لا تتردد الان واحجز الان في عروض جورجيا قم بزيارة اجمل الاماكن السياحية
تواصل معانا من خلال الواتس اب